في كل عام، وتحديدًا في الأول من أكتوبر، تقف الأمة العربية عند محطة فارقة تحتفي بيوم الطفل العربي. لكنه ليس مجرد موعد على رزنامة المناسبات، بل نافذة على المستقبل، وصوت ضمير حي يذكّر الجميع بأن الطفولة هي الجذر الأول لشجرة الأمة، وأملها في غد أكثر إشراقًا.