الإساءة إلى فيصل الفايز وقاحة لا تُغتفر، وجرأة بلهاء تكشف جهل أصحابها. إنهم صغار يتوهمون أن الإساءة للكبار ترفع من شأنهم، بينما هي لا تزيدهم إلا سقوطًا. الفايز ظل ثابتًا في خندق الحق العربي والفلسطيني، أما هؤلاء فظلوا يتقافزون بين المواقف كالببغاوات.